في إطار مجموعة من اليوميات التي بدأها الكاتب من شهر إبريل عام 1996 إلى نهاية ديسمبر عام 1997يستعرض في هذا الجزء (مجرات الروح) العلامات المتوهمة التي صاغها الإنسان على الممر الذي يسلكه صوب الأبدية، فاللحظة، الثانية، الدقيقة، الساعة، الشهر، السنة ما هي إلا مسميات لحركة الفلك، وتفسير تلك القوى لا يمكن ردها أو صدها أو إيقافها أو التأثير فيها بالإبطاء