تعتبر رواية القلعة من أكثر روايات فرانز كافكا كابوسية وكآبة، اعتمد فيها على الترميز بشكل كبير حتى اختلف القراء في فهم قصده وغرضه من الرواية، ترهق القلعة كافكا وقراءه، ولكنها تترك أثرها الدائم في نفس القارئ. صدر كتاب القلعة في طبعة أنيقة جديدة وببترجمة بديعة لـ نبيل الحفار في طبعة مشتركة بين منشورات تكوين ودار الرافدين وممدوح عدوان ضمن روايات مترجمة متميزة تضم عدة أعمال لكافكا.