هذا المجمع هو من أكبر الفهارس وأوسعها وأبسطها، وقد صنفه ابن حجر فى صورة مشيخة أى مصنف على أسماء شيوخه '730 شيخا' وضمنه مروياته عنهم ورتبه على حروف المعجم، واحتوى فى كل ترجمة على كتب العلم المتنوعة كالقراءات والحديث وأصول الدين والفقه والأدب ولكن كان علم الحدبث هو الغالب فيها، وهو يسوق أسناده من شيخه إلى مؤلف الكتاب.