في السنوات الأخيرة لم أكن أبحث عن شيء أكثر من هويتى الحقيقية.
عن إجابات الأسئلة المُعلقة بين ما تعلمته ولم أفكر به وما أفكر به ولم أتعلمه..
كان ذهني مشغولًا بتطوير عقلى، قدراتى الجسدية، نجاحي المهني، حسابي فى البنك وبالمثل طاقتي الروحانية
علاقاتي مع البشر، فكرة تبني كلب وتلك الثقوب الجديدة فى أذني.
السؤال الأهم بعد ذلك، كيف أستيقظ كل صباح سعيدة؟