قـد نَكونُ مِن أبناءِ الجيلِ الذي تَرَبَّىَ علىَ قِيمــهِ وَمَبَادئــهِ..
وقد نَكونُ مِن أبنـاءِ جيلٍ تَعَلَّـمَ مِنه كيف يُربي أبنَــاءَه.ُ.
لِيَكونـوا لِهَـذا المجتمع أبــاً عظيمـاً وأمــاً فاضـلة..
ولأن الأعمالَ القيمــةَ لابدَ أن تُحفــظَ للأجيـالِ القادمـة..
لِكلِ أبٍ وأمٍ وابـنٍ وحفيـــد..
أصبحَ لزاماً عَلينَـا أن نُدَوِّنَهـا بَينَ سُطورِ أوفىَ صَديق..
الكتـــــاب..
ليصحَبَنـا مَعَـه في رِحـلةٍ عَبـرَ الخَـيالِ..
علىَ بسـاطِ سحــرِ ومتعـــةِ القِــراءةِ..
لِتَحيا في قُلوبنا وتَنمـو في نُفوسِنـَا كلُّ قيمـةٍ تَسْتَحِقُّ الحَيـاة..
وَلِتُخَـلَّـدَ بَينَ صَفَحَـاتِ الأدبِ وَعَالـمِ الرِوَايـات..
رِوَايــة يَومِيَـــات وَنيـــس
"ميسون سرور"