هل أنت مشغولٌ بالدنيا وأحوالها؟ بالطبع لديك من الأعمال والأمور المهمة ما يشغل يومك. لكن هل توقفت لحظة لتُفكِّر في أمور دينك؟. هل راجعت أفعالك وتيقنت أنك تسير على الدرب الصحيح؟ حتى إن فعلت؛ كيف تتحقق أن جل ما تفعله من كتاب الله وسنة نبيه؟. أبشر أيها الكريم!. إذا كنت حريصا أن تتبع سنة نبيك، وتنال رضا ربك، فما عليك إلا أن تطلع على هذا الكتاب القيم، فقد جمع لك الإمام النووي كل ما تحتاج إليه في سائر أحوالك، وما عليك فعله لتسلك طريقا إلى الجنة.