تنقسم الرواية إلى قسمين ، القسم الأول تحت عنوان " تحت الأرض " ويسرد فيه الكاتب أفكاره معتقداته ومعاناته ، والقسم الثاني بعنوان " مهداة إلى الثلج الندي " ويقدم فيها الكاتب قصة الرواية التي تتحدث عن شخص غير محبوب ومكروه بين الناس يتعرض إلى العديد من المواجهات التي تغير من مجرى حياته مثل نزاعه مع أحد الضباط الذي يحاول أن ينتقم منه.