في نظرة سريعة وبسيطة، على أهم ما يخص علم الإقتصاد، بدأ بارثا داسجوبتا أن يسلط الضوء فيه على أهم ما يشغل دارسي هذا العلم، من نظرة فاحصة لعلم الإقتصاد الكلي، وكيفية الثقة بالإقتصاد، والأسر والجماعات وعلاقتهما بالإقتصاد، وكذلك الأسواق والشركات والتنمية الإقتصادية، وذلك من خلال تجارب واقعية من الحياة اليومية بأسلوب علمي مبسط وشيق.